معهد الصحافه
b]ازيك يابشمهندس (ه)عامل (ه) ايه هتفضل تلف كتير كده يلا ادخل سجل معانا[/b]
لمعرفه النتيجه تابع الموقع ده
http://www.mohe-edus.edu.eg/default.aspx
اداره المنتدى
معهد الصحافه
b]ازيك يابشمهندس (ه)عامل (ه) ايه هتفضل تلف كتير كده يلا ادخل سجل معانا[/b]
لمعرفه النتيجه تابع الموقع ده
http://www.mohe-edus.edu.eg/default.aspx
اداره المنتدى
معهد الصحافه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عيد الفطر ... وتوزيع الجوائز

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
medo
المدير العام
المدير العام
medo


ذكر
تاريخ الميلاد : 05/01/1990
تاريخ التسجيل : 15/01/2008
الموقع https://s7afa.ahlamontada.com

عيد الفطر ... وتوزيع الجوائز Empty
مُساهمةموضوع: عيد الفطر ... وتوزيع الجوائز   عيد الفطر ... وتوزيع الجوائز I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 19, 2009 9:20 pm

"هذا عيدنا أهل الإسلام ... تقبل الله منا ومنكم "



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله و صحبه و من والاه وبعد :

فمناسبة اقتراب عيد الفطر السعيد أعاده الله علينا وعلى جميع المسلمين بالسعادة
والعزة والخير والبركات والمجد والعودة الحقة إلى دين الله غز وجل ، أذكر
إخواني المسلمين بجملة من آداب وسنن العبد مع التنبيه على بعض البدع والمعاصي
التي تقع في العيد مع ملاحظة إخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد فأقول وبالله
التوفيق ومنه أستمد العون والسداد :
عليك أخي المسلم بالحرص على إخراج زكاة الفطر التي جعلها الله عز وجل طهرة
للصائم من اللغو والرفث قبل صلاة العيد.
واحرص على أدائها من طعام قوت أهل بلدك تلبيةً لتوجيه نبيك حيث فرض رسول الله
صلى الله عليه وسلم زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ
شَعِيرٍ عَلَى الْعَبْدِ وَالْحُرِّ وَالذَّكَرِ وَالْأُنْثَى وَالصَّغِيرِ
وَالْكَبِيرِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ وَأَمَرَ بِهَا أَنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ
النَّاسِ إِلَى الصَّلَاةِ .
ويقول أبو سعيد الخدري كما في صحيح البخاري :"كُنَّا نُخْرِجُ زَكَاةَ
الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ
تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ أَقِطٍ أَوْ صَاعًا مِنْ زَبِيبٍ"
وإن عيد الفطر عِيدُنَا أَهْلَ الْإِسْلَامِ و قد قال الرسول صلى الله علبه
وسلم كما في قصة الجاريتين اللتين كانتا تغنيان عند النبي صلى الله عليه وسلم
:"دعهما فإن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا "رواه البخاري وعن عقبة بن عامر عن النبي
صلى الله عليه وسلم قال :" يوم عرفة وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام "

وأما أحكام عيد الفطر و آدابه :
فأولها التكبير يوم العيد ويبتدأ من ثبوت العيد
وينتهي بصلاة العيد .
وقد قال الله تعالى (وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى
مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (البقرة الآية185)
وصيغة التكبير الثابتة عن الصحابة رضي الله عنهم : ( الله أكبر الله أكبر الله
أكبر كبيراً )
و ( الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر ولله الحمد ) ويحسن
الاقتداء بها
وما عدا ذلك من صيغ التكبير والزيادات التي نسمعها في كثير من المساجد فلم أقف
لها على إسناد .
2) الاغتسال لصلاة العيد ولبس أحسن الثياب
والتطيب لذلك .
3) الأكل قبل الخروج من المنزل على تمرات أو
غيرها قبل الذهاب لصلاة العيد الفطر .
4) الجهر في التكبير في الذهاب إلى صلاة العيد .
5) الذهاب من طريق إلى المصلى والعودة من طريق
آخر .
6) صلاة العيد في المصلى هي سنة رسول الله صلى
الله عليه وسلم فاحرص عليها وادع لها ، وإن صليت في المسجد لسبب أو لآخر جاز
ذلك .
7) اصطحاب النساء والأطفال والصبيان دون استثناء
حتى الحيض و العواتق وذوات الخدور من النساء كما جاء في صحيح مسلم عَنْ أُمِّ
عَطِيَّةَ رضي الله عنها قَالَتْ أَمَرَنَا تَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نُخْرِجَ فِي الْعِيدَيْنِ الْعَوَاتِقَ وَذَوَاتِ
الْخُدُورِ وَأَمَرَ الْحُيَّضَ أَنْ يَعْتَزِلْنَ مُصَلَّى الْمُسْلِمِينَ .

Cool أداء صلاة العيد ركعتان يكبر في الأولى سبع
تكبيرات غير تكبيرة الإحرام وفي الثانية خمس تكبيرات قبل الفاتحة أيضاً ، ويقرأ
الإمام فيهما سورة الأعلى والغاشية كما في صحيح مسلم عَنْ النُّعْمَانِ بْنِ
بَشِيرٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ وَفِي الْجُمُعَةِ بِسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ
الْأَعْلَى وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ.
9) الاستماع إلى الخطبة التي بعد صلاة العيد سنة
ومن لم يحضر الخطبة وقام بعد الصلاة فلا ضير عليه .
10) التهنئة بالعيد ثابتة عن الصحابة رضي الله
عنهم ، ولم تثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث صحيح وأما عن الصحابة
فعن جبير بن نفير قال كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقى يوم
العيد يقول بعضهم لبعض : "تقبل منا ومنك" قال الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه
الله إسناده حسن .
واحرص أخي المسلم على اجتناب البد والمنكرات في كل حين إذ " كل محدثة بدعة وكل
بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار" كما صح ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .

ومن بدع العيد :
1) التكبير بالعيد بالمسجد أو المصلى بالصيغ
الجماعية على شكل فريقين يكبر الفريق الأول ويجيب الفريق الآخر إذ هذه طريقة
محدثة والمطلوب أن يكبر كل واحد بانفراد ولو حصل اتفاق في ذلك فلا ضير ، و أما
على الطريق المسموعة يكبر فريق و الآخر يستمع حتى يأتي دوره فهي بدعة .
2) زيارة القبور يوم العيد وتقديم الحلوى و
الورود و الأكاليل و نحوها على المقابر كل ذلك من البدع والمحدثات لم يفعله
رسول الله صلى الله عليه وسلم وأما زيارة القبور من غير تقييد بوقت محدد فهي
مندوبة مستحبة لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم " زوروا القبور فإنها تذكركم
بالآخرة " .
3) تبادل بطاقات التهاني المسماة ( بطاقة
المعايدة ) أو كروت المعايدة من تقليد النصارى وعاداتهم و لقد سمعت شيخنا
العلامة الألباني تغمده بالرحمة نبه على ذلك فاحرص أخي المسلم على مجانبة طريق
المغضوب عليهم والضالين ولتكن من الصالحين السائرين على الصراط المستقيم .

ومن معاصي العيد :
1) تزين بعض الرجال بحلق اللحى إذ الواجب إعفاؤها
في كل وقت والواجب أن يشكر المسلم ربه في هذا اليوم ويتمم فرحه بالطاعات لا
بالمعاصي والآثام .
2) المصافحة بين الرجال و النساء الأجنبيات ( غير
المحارم ) إذ هذا من المحرمات والكبائر وقد جاء في الحديث الصحيح كما في المعجم
الكبير للطبراني وغيره :"لأَنْ يُطْعَنَ فِي رَأْسِ أَحَدِكُمْ بِمِخْيَطٍ مِنْ
حَدِيدٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمَسَّ امْرَأَةً لا تَحِلُّ لَهُ".
3) ومن الإسراف بذل الأموال الطائلة في المفرقعات
والألعاب النارية دون جدوى ، وحري أن تصرف هذه المبالغ على الفقراء والأرامل
والأيتام والمساكين والمحتاجين وما أكثرهم وما أحوجهم !
4) انتشار ظاهرة اللعب بالميسر والمقامرة في بعض
الدول يوم العيد ، وخاصة عند الصغار ، وهذا من الكبائر العظيمة فعلى الآباء
مراقبة أبنائهم في هذه الأيام وتحذيرهم من ذلك .




تقبل الله مني ومنكم .. وكل عام وأنتم بخير

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
medo
المدير العام
المدير العام
medo


ذكر
تاريخ الميلاد : 05/01/1990
تاريخ التسجيل : 15/01/2008
الموقع https://s7afa.ahlamontada.com

عيد الفطر ... وتوزيع الجوائز Empty
مُساهمةموضوع: رد: عيد الفطر ... وتوزيع الجوائز   عيد الفطر ... وتوزيع الجوائز I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 19, 2009 9:21 pm

*
بسم الله ولي المؤمنين ومتولي الصالحين !..
*
بسم الله الرحمن الرحيم ورب العالمين !..

*
بسم الله المنعم بأوسمة القبول على
السابقين !..
يُعلَن لجماهير المتسابقين من المؤمنين والمسلمين أن غداً توزع فيه جوائز
السابقين لَيَومٌ قريب !..
إنه يوم العيد السعيد الذي لم يبق عليه إلا أن تحترق فحمة آخر ليلة من ليالي
السباق ... ليالي رمضان المشرقة العِذَاب ... ليالي الأنس والشوق إلى الحبيب
القريب.


الله أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر

>

أيتها الجماهير المتسابقة !

>
أيتها الفئات المؤمنة الآملة !

>
أيتها المواكب الراكبة إلى الله
الراكضة !

>
إلى المشهد ... إلى مصلى العيد ! ..
هلموا ... هلموا ... خذوا بطاقات الحضور من بيوت إماء الله تعالى وعبيده
الفقراء والمساكين بدفع صدقات فطركم إليهم ، ثم يمموا المشهد آملين راجين وبذكر
ملككم العظيم لاهجين :

الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
لا تزالون مكبَّرين مهللين كذلكم حتى
ساحة المشهد .. خذوا أماكنكم من قاعة المشهد مترنمين بتسبيح مليككم السبُّوح رب
الملائكة والروح قائلين :
سبحان الله والحمد الله ، ولا إله إلا
الله ، والله أكبر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .




والآن معشر المتسابقين إليكم هذه القائمة
بأسماء الفائزين في مسابقة شهر رمضان العظمى :
Û
أسماء الفائزين في المسابقة :

*
عبدالله
الذي كان لا يشهد صلاة الجماعة صبحاً ولا عصراً
ولا عشاء فأصبح
لا تفوته أية ركعة
منها .
*
عبدالله
الذي كان بينه وبين أحد أقربائه
عداوة و شحناء
فأزالها وصافى قريبه وبرَّه
وأحبه في
الله
.
*
عبدالله
الذي كان
يؤذي جيرانه
فترك أذاهم وأبرَّهم
وأحسن إليهم
تقرباً إلى الله سبحانه وتعالى .
*
وليُّ الله
الذي كان يستهويه الطرب
فيسمع الأغاني
، ويقضي جزءاً كبيراً من يومه وليله حول المذياع يسمع أصوات الشيطان ومزاميره
فتاب من ذلك واصبح إذا سمع صوت طرب أدخل

أصبعيه في أذنيه
كي لا يسمع تقرباً إلى الله تعالى .
*
وليُّ الله
الذي كان يأتي بيوت الله ورائحة فمه متغيره بنتن

التبغ والشيشة
فاستحى من الله تعالى ، وترك ذلك

تطهيراً
لبيت ربه
وتطيباً
لفمه الذي يذكر به اسم ربه .
*
ولي الله
الذي كان بعض أصدقائه يدعوه إلى السمر على

لعب ( الكيرم ) والورق
، فكان بذلك يغضب مليكه ، وملائكته وصالحي اخوانه

فعدل عن
ذلك خوفاً من الله .
نكتفي بذكر هذه القائمة من أسماء الفائزين ونكبر الله :

الله أكبر الله أكبر الله أكبر
ثم لنستمع لهذا الهتاف :

>
هنيئاً
لمن سابق فسبق !

>هنيئاً
لمن تاب وأناب وقُبل!

>هنيئاً
لمن أحب الله فأحبه الله !
وأنتم أيها المتخلفون عن ركب الفائزين
لا تيأسوا !
من رحمة الله ، إن مليككم
يقول :
( قُلْ يَاعِبَادِي الَّذِينَ
أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ
اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ(53)وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَكُمْ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ )

إنه قد هيأ لكم فرصة أخرى للسباق والفوز فاهتبلوها ، إنها تبتدئ من يومكم هذا
ولا تنتهي إلا بسبقكم وفوزكم ، فارموا إذاً بخيول العزم في ميدان السبق ،
واستعينوا بالصبر والصلاة ، واستعينوا على ترك الآثام بخوف المقام ، وتقووا على
الطاعة بذكر الساعة ، وتغلبوا على الرذائل بكرهها وحب الفضائل 0
ثم أحذروا أيها المتسابقون الأبطال من العائق الأكبر، احذروه أن يعوقكم كما عاق
أمماً من قبلكم ،
احذروه إنه :
( حب الدنيا وكراهية الآخرة )
فأحبوا الآخرة بالإكثار من الزكاة والصلاة واكرهوا الدنيا بتقليل الرغبة فيها
وبالتجافي عن الشهوات .


*
وأخيراً إلى الأخوة هذين المثالين العجيبين :


المثال الأول :
رجل شديد
وسخ الجسم والثياب
تفوح منه رائحة النتن والتعفن الكبير ، من رآه كرهه وفر منه ، ذهب إلى نهر عذب
فغسل جسمه وثيابه وتطيب
بأجود أنواع المسك والطيب ، فصار

أحسن الناس هيئة
، وأجملهم منظراً ،
وأطيبهم ريحاً ، ولم يلبث إلا يسيراً حتى

رمى نفسه في حمأة منتنة

فتمرغ فيها ، وعاد أقبح ما يكون منظراً ، وأنتن ما يمكن ريحاً .. وذلك

مثل
من
ترك المعاصي
في رمضان توبة منه إلى الرحمن ، ولما أنقرض شهر رمضان

عاد إلى معاصيه

، وراجع ما كان يأتيه فتهاون بالصلاة ، وغفل عن ذكر الله ... نسى الله فأنساه
الله نفسه فكان من الفاسقين .


المثال الثاني :
رجل
عليل الجسم سقيم البدن
، شاحب الوجه
، مصفر اللون ، قد غارت عيناه ونضب ماء محياه ، ساقته عناية الله إلى مستشفى
الأمراض المستعصية
فعالج أوجاعه
، وداوى أسقامه ، فعاد كأصح الناس جسماً ، وأنضرهم وجهاً غير أنه يتمتع بتلك
الصحة ولم ينعم بذلك الكمال إلا أياماً معدودة حيث

عاد إلى أسباب أسقامه وأوجاعه

الأولى يتعاطاها ويجري وراءها حتى عاودته الآلام وأحاطت به من جديد الأسقام ..
وذلك مثل من أناب إلى ربه ،
وتاب في
رمضان
من ذنبه ، ولما خرج رمضان
عاد إلى معصية الديان
، فزين بيته بالصور والتماثيل ، ونام عن صلاة الليل وترك مجالس العلم واقبل على
مجالس اللعب واللهو ، فترك سماع القرآن وشغل سمعه بأصوات الشيطان .


فاحذر أيها المسابق الفائز
سبيل هذين الرجلين ، واربأ بنفسك أن تكون من الخاسرين ، وسلام عليك في الفائزين
الصالحين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عيد الفطر ... وتوزيع الجوائز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
معهد الصحافه :: طريق الجنه :: طريق الجنه-
انتقل الى: